تجدون أسفله روابط تحميل درس ” التلوث الضجيجي ” بكتاب مرشدي في اللغة العربية، للسنة الثانية إعدادي:
وفيما يلي ملخص الدرس
أولا: تأطير النص:
1. العنوان: يتركب العنوان من مركب اسمي [التلوث: مبتدأ – للبيئة: شبه جملة في محل رفع خبر]، يتخلله مركب وصفي [التلوث: موصوف/ الضجيجي: صفة]؛ – دلالته يدل العنوان على نوع آخر من أنواع التلوث وهو التلوث الضجيجي. 2. الصورة: الصورة فوتوغرافية؛ تنسجم مع العنوان، تبين الاكتظاظ الكبير الذي تشهده شوارع المدينة، وما يصاحبه من ضجيج السيارات وغيرها. – تشير إلى اقتراحات لتجنب الضجيج والوقاية منه. |
3. الفرضية: لعل النص قد يتناول موضوع الضجيج باعتباره نوعا من أنواع التلوث، مع اقتراح سبل الوقاية منه.
ثانيا: فهم النص
بنية النص:
التقديم | – التلوث الضجيجي مظهر من مظاهر تلوث البيئة. |
التفسير | – مصادر التلوث الضجيجي الرئيسية و الثانوية. – الآثار السلبية الناجمة عن التلوث الضجيجي نفسيا وجسديا. |
الخلاصة | – سبل تجنب التلوث الضجيجي والوقاية منه. |
ثالثا: تحليل النص:
1- الحقول الدلالية
حقل الضجيج |
التلوث الضجيجي – أزيز سيارة – هدير طائرة نفاثة – فقدا دائما في السمع – الموسيقى الصاخبة – اختلال في التوازن العقلي – التوتر العصبي – الصخب … |
← هيمنة هذا المعجم تأتي للتأكيد على خطورة التلوث الضجيجي على الصحة النفسية والجسدية للإنسان. |
2- لغة النص
¤ الأفعال المضارعة؛ [يعتبر – يشق – تعيش – يعانون- يصير – يعكر – يسبب -… ]؛ وهي الدالة على الحاضر والمستقبل، مما يؤشر على أن التلوث الضجيجي يهدد الصحة الجسدية والنفسية للإنسان آنيا ومستقبليا. ¤ التكرار: [الضجيج – تلوث البيئة – الموسيقى الصاخبة – السمع – صوت – أصوات…]؛ وذلك للتأكيد على موضوع النص وضمان استمراريته، وانسيابه التلفظي. ¤ أسلوب التمثيل: [مثل عمليات الحدادة – كصوت محركات – كالمقاهي – …]؛ وهو أسلوب للتوضيح والتفسير. |
3- مكونات الخطاب
- المرسل: الكاتب [حيدر عبد الرزاق]
- المرسل إليه: الناس عامة
- المقصدية: التحسيس بخطورة الضجيج على الصحة النفسية والجسدية
4- قيم النص:
– الصحة الجسدية – الصحة النفسية – سلامة البيئة – الهدوء – السكون…
التركيب:
– تطرق النص لموضوع الضجيج باعتباره مظهرا من مظاهر تلوث البيئة، وله مصادر رئيسية وأخرى ثانوية، وتنجم عنه آثار سلبية تؤثر على الصحة النفسية والجسدية للإنسان، كما قدم سبل تجنب التلوث الضجيجي والوقاية منه.