تجدون أسفله روابط تحميل درس ” سلة ليمون” بكتاب مرشدي في اللغة العربية، للسنة الثانية إعدادي:
وفيما يلي ملخص الدرس
أولا: تأطير النص:
1- العلاقة بين المؤشرات( العنوان، المقطع الأول، الصورة) هي علاقة ترابط؛ فالصورة والمقطع تنسجمان مع العنوان، وتنقلان معاناة الولد بائع الليمون في المدينة تحت أشعة الشمس. – العلاقة بين المؤشرين ( المقطع الأخير، الجزء الأخير من سيرة الكاتب) هي علاقة ترابط؛ توضح شعور القروي بالغربة والضياع بالمدينة فيشده الحنين إلى القرية. 2- الفرضية: نفترض أن النص قصيدة شعرية، قد يتغنى شاعرها بمعاناة القروي بالمدينة وشعوره بالغربة والضياع. |
ثانيا: فهم النص
1- الشرح اللغوي:
• المحزون: اسم مفعول من فعل “حزن”؛ رجل محزون: به حزن. • قرش: نوع من النقد في مصر. • أواه: تعبير عن كثرة الألم والتفجع. |
2- الوحدات الفنية للنص
الوحدة | تحديدها | عنوانها | ||
الأولى | 01 | ← | 05 | البائع الحزين |
الثانية | 06 | ← | 10 | الليمون المزهر |
الثالثة | 11 | ← | 23 | الغربة والضياع |
الرابعة | 24 | ← | 27 | الحنين إلى القرية |
ثالثا: تحليل النص:
1- الحقول الدلالية
أحوال الليمون في القرية | أحوال الليمون في المدينة |
خضراء – منداة بالطل – سابحة في أمواج الظل – في غفوتها الخضراء عروس… | تحت شعاع الشمس – روعها – قطفتها – لا أحد يشمك – الشمس تجفف طلك – عشرون بقرش.. |
← العلاقة بين المعجمين هي علاقة تنافر، تنسجم مع الثنائية التي بني عليها النص؛ في القرية الليمون مزهر، وفي المدينة تائه وضائع. |
2- لغة النص
الصور الفنية والأساليب:
¤ استعمال أسلوب الوصف لتصوير معاناة الليمون وبائعه في المدينة القاسية. ¤ التشبيه: المشبه: الليمون/ المشبه به: عروس الطير/ وجه الشبه: الجمال / أداة التشبيه: محذوفة = تشبيه بليغ. ¤ دلالة الوصف؛ استعار الشاعر الجوع من الإنسان ، ثم حذفه، ودلَّ عليه بشيء من لوازمه هو اليد (استعارة). |
3- الضمائر والخطاب :
- ضمير الغائب (هو): يعود على الولد بائع الليمون، للتعبير عن معاناته تحت أشعة الشمس الحارقة والشوارع المختنقة بالمدينة.
- ضمير الغائبة (هي): يعود على سلة الليمون وما تقاسيه في رحلتها من القرية الهادئة إلى المدينة الصاخبة.
- ضمير المتكلم (أنا): يعود على الشاعر الذي يشده الحنين إلى القرية رمز الالتئام مثله مثل الليمون الذي عان في المدينة ويرغب في العودة.
التركيب:
أنا الليمونة؛ غادرت القرية قبيل بزوغ الشمس، كنت حتى هذا الوقت اللعين خضراء مبللة بماء المطر، سابحة في أمواج الظل، كنت في غفوتي خضراء كعروس الطير، وا ألمي أي إنسان ظلمني هذا الفجر!
اين الفرضية